
التعامل مع الطفل العنيد يحتاج إلى الكثير من الصبر والهدوء، لذا حافظ على هدوئك، واستمع لكلامه، وشجعه على اتخاذ بعض القرارات بنفسه، وشتت انتباهه بأنشطة ممتعة، وامدح سلوكه الجيد، واحترمه، لكن تذكر أن تكون حازمًا وضع قواعد واضحة.
الهدوء التام: الهدوء هو المادة الفعالة الحقيقية التي من الممكن أن تساهم في علاج الطفل العنيد بشكل فعال فإذا تناقشت مع الطفل العنيد بشكل هادئ ولكن لن نقصد المبالاة وعدم الاهتمام أقصد الهدوء في الحوار حتى يتحلى بها الطفل
قضاء وقتٍ مع العائلة، وذلك أثناء تناول الطعام، أو مشاهدة التلفاز أو اللعب معًا.
ليس كل سلوك عنيد يستحق الرد. أحيانًا يكون أفضل رد هو التجاهل الذكي، خاصة إن كان العناد وسيلة لجذب الانتباه.
الأطفال العنيدون غالبًا ما يشعرون بالرغبة في التحكم والسيطرة. يمكنك توجيه هذا الشعور بطريقة إيجابية من خلال إشراك الطفل في اتخاذ بعض القرارات اليومية.
يجب أن يكون التواصل قائماً على الاحترام المتبادل والوضوح.
التحلي بالصبر والهدوء: الأطفال العنيدون يحتاجون إلى والدين يمتازون بالصبر. لا تستفز الطفل أو تتعامل معه بالعصبية، لأن ذلك قد يزيد من عناده.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
الوقاية هي أفضل طريقة للتعامل مع نوبات الغضب. من خلال فهم محفزات الغضب لدى الطفل ومحاولة تجنبها أو التحضير لها مسبقاً، يمكن تقليل احتمالية حدوث هذه النوبات.
Isabella Calvano Wanderlust em pessoa! Amo explorar o mundo, conhecer novas pessoas e compartilhar dicas para inspirar quem também quer viver suas próprias aventuras viajando! ✨
التواصل بينك وبين طفلك هو عملية متبادلة، فإذا كنت تريد أن يستمع إليك طفلك عليك أن تكون على استعداد تام للاستماع إليه أولًا وأن تتقبل إمكانية أن يعطي الطفل العنيد آراء قوية ويميل إلى الجدل، وقد يتحداك إذا شعر أن صوته لا يُسمع، لذلك استكشف هنا عندما يُصر طفلك على القيام بشيء ما أو يرفض القيام به فإن الاستماع إليه وإجراء محادثة مفتوحة عما يزعجه يمكن أن يفيدك في تقليل عناده، على سبيل المثال: إذا دخل طفلك في نوبة غضب لأنه يريد إنهاء وجبة الغداء فلا تطعمه بالقوة بل اسأله عن السبب الذي جعله لا يريد تناول الطعام والاستماع إليه (قد يكون السبب أنه يعاني آلام في البطن)، وبالتالي إذا أردت من طفلك العنيد ذي الخمس سنوات أن يستمع إليك، حاول أن تقترب منه بهدوء وتستمع له من دون أن تتحداه.
المنافسة مع الإخوة أو التقليد: في بعض الأحيان، يقلد الطفل سلوكًا عنيدًا رآه في أحد أفراد العائلة.
ابق هادئ: لا تعرض نفسك إلى الصراخ أو التعصب تجاه الطفل العنيد ابداً يمكنك فقط المناقشة حتى لا يحتد النقاش
اسأل الطفل عن رأيه في القرارات التي تتعلق به، مثل الأنشطة التي يرغب في القيام بها أو الأطعمة التي يفضل تناولها. عندما يشعر الطفل بأن له صوتًا مسموعًا، يقل عناده بشكل ملحوظ.